كان يدفع ثمناً كي يحصل على أيّ شيء، هكذا فَهِم الحياة وهكذا عاش. لكن مفاهيمه ومبادئه تغيّرت بعد أن حصل مجّاناً على نعمة الخلاص من الخطيّة وعقابها الأبدي. فما يعطيه الله لا يمكن أن ندفع فيه أيّ ثمن، بل هو عطيّة مجّانيّة، وما علينا سوى أن نقبلها شاكرين.